الفحوصات والتشخيص
التقييم السريري عادةً ما يشمل:
سيقوم الطبيب بتحليل كامل لـ:
- وضعية الجسم والتحكم في الحركة، سيتحققون مما إذا كنتَ تميل إلى جانب واحد، أو تنحني، أو تفضل وضعية معينة.
لقياس هذا المعيار، سيطلب منك الطبيب الدفع أو السحب ضد المقاومة، المشي على الكعب أو أصابع القدم، أو النهوض من الكرسي.
قد يطلب منك الطبيب المشي بشكل طبيعي وفي خط مستقيم، ووضع قدم واحدة أمام الأخرى، أو لمس إصبعك بإصبع الطبيب وثم أنفك، وتكرار الحركة بسرعة.
يختبر الأطباء رد الفعل المنعكس لتحديد ما إذا كانت جميع أجزاء هذه المسارات تعمل، و المنعكسات التي يختبرونها بشكل شائع هي منعكس نفضة الركبة والمنعكسات في المرفق والكاحل.
قد يطلب منك الطبيب الإجابة على أسئلة مثل:
- متى لاحظت الشلل التشنجي لأول مرة؟
- ما مدى شدته؟
- هل تلاحظه طوال الوقت؟
- هل هناك أشياء تجعله أسوأ أو أفضل؟
- هل لديك أعراض أخرى؟
- أي عضلات تتأثر بها؟
فحوصات تشخيصية أخرى في بعض الحالات:
- .قد يتم استخدام تخطيط كهربية العضل لتحديد سرعات معينة للتوصيل العصبي، والتي يمكن أن توجه التشخيص
- .يمكن استخدام تقنيات التصوير التشخيصي لرؤية التغييرات في الرأس والرقبة والعمود الفقري وتحديد الأسباب المحتملة للأعراض العضلية
- .قد يكون الاستعانة بفريق رعاية صحية متعدد الاختصاصات ضرورية في عملية التشخيص وعلاج الشلل التشنجي العضلي
أخصائيو القطاع الطبي الذين يشخصون ويعالجون الشلل التشنجي:
من المرجح أن يراجع الأشخاص المصابون بالشلل التشنجي فريقاً من الأطباء قد يضم الخبراء التالين:
- .طبيب أخصائي أعصاب
- .طبيب أخصائي الطب الطبيعي وإعادة التأهيل
- .أخصائي العلاج الطبيعي
- .أخصائي العلاج الوظيفي
- .أخصائي أمراض اللغة والنطق
- .طبيب أخصائي جراحة الأعصاب
- .طبيب أخصائي جراحة العظام