تأثيرات الشلل التشنجي
قد يكون للشلل التشنجي تأثيرات على الأطراف:
- .الكوع المثني والذراع المضغوطة على الصدر
- .تيبس في الأذرع والأصابع
- .قبضة متينة
- .تيبس في الساقين أو الركبتين
- .القدم المستَدِقة - أصابع القدم الملتوية
يُنصح بمعاينة المرضى الذين يتلقون علاجاَ للشلل التشنجي من قبل فريق طبي متعدد الاختصاصات، بالإضافة إلى طبيبك، عادة ما تتضمن الاختصاصات التالية:
طبيب أخصائي الطب الطبيعي وإعادة التأهيل يعتبر اطباء علاج الطب الطبيعي خبراء في الأعصاب والعضلات والعظام، حيث يهدفون إلى استعادة الوظائف التي قد تكون قد فقدت بسبب الإصابة أو المرض أو الحالات المسببة للإعاقة.
طبيب أخصائي الأعصاب: هو الطبيب المتخصص في علاج اضطرابات الجهاز العصبي، والعديد منهم متخصصون في الحالات الناجمة عن الأمراض أو إصابات الجهاز العصبي.
أخصائي العلاج الطبيعي متخصص في مجال الرعاية الصحية الذي سيساعدك من خلال مجموعة من التمارين، يمكن لأخصائي العلاج الطبيعي مساعدتك في تمدد العضلات وتحسين قوتها.
أخصائي العلاج الوظيفي متخصص في مجال الرعاية الصحية الذي سيساعدك في تكييف بيئتك البدنية، كما سيساعدك أيضاً في تحسين قدرتك على أداء الأنشطة اليومية.
ما هي الأهداف والتوقعات عند علاج الشلل التشنجي؟
يهدف المتخصصين في مجال الرعاية الصحية على مساعدة المريض على ممارسة حياة طبيعية قدر المستطاع من خلال تقليل الآثار السلبية للشلل التشنجي والعيش بشكل أكثر استقلالية من خلال:
القبضة المشدودة أو الأصابع الملتوية التي قد تكون صعبة التنظيف.
حيث في الوضع المثالي يريد المريض المشاركة في الأنشطة والواجبات اليومية مع تقليل الألم من التشنجات أو من صعوبة الحركة.
إدارة القدرة على الاسترخاء العضلي وتقليل التشنجات المؤلمة.
تحسين الحركة واستخدام الأطراف المتضررة بعد العلاج هو الهدف المهم في علاج الشلل التشنجي.